{فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (59) هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ}[الرحمن: 59-60]، لأنهم أحسنوا في هذه الدنيا، وشكروا نعم الله “سبحانه وتعالى”، واستجابوا له الاستجابة الكاملة، فوصلوا إلى هذا النعيم، في نهاية المطاف تكون أحسنت لنفسك، أنت تحسن لنفسك، عندما تحسن في هذه الدنيا، إحسانك هو لك أنت، هذه ثمرته، هذه نتيجته لك أنت، أرقى مستوى من النعيم.
اقراء المزيد